يزبك : أسمى آيات العزاء للرئيس بشار الأسد وللقيادة العسكرية وأهالي الشهداء والشعب السوري وللشهداء الرحمة ونسأل الله الشفاء للجرحى ولدولة سوريا ديمومة القوة والعزة
يزبك : أسمى آيات العزاء للرئيس بشار الأسد وللقيادة العسكرية وأهالي الشهداء والشعب السوري وللشهداء الرحمة ونسأل الله الشفاء للجرحى ولدولة سوريا ديمومة القوة والعزة
أكد عضو شورى حzب الله الوكيل الشرعي الشيخ محمد يزبك في خطبته السياسية في مقام السيدة خولة ان الإعتداء الإرهابي على الكلية الحربية في حمص والجريمة النكراء التي ذهب ضحيته عشرات الشهداء والجرحى من ضباط ومدنيين ولم يسلم حتى الأطفال من هذه الوحشية الهمجية والذي حصل هو امتداد للمؤامرة المستمرة على سوريا من الدول الداعمة للإرهاب وفي مقدمتها أمريكا ودول الغرب وفي هذا العمل الوحشي لا تخفى الأيدي الإسرائيلية الصهيونية وأيدي الظلامية الإرهابية فما حصل، ما هو إلا برسم المجتمع الدولي الظالم الذي لا يدين الإرهاب وداعميه فأسمى آيات العزاء للرئيس بشار الأسد وللقيادة العسكرية وأهالي الشهداء والشعب السوري وللشهداء الرحمة ونسأل الله الشفاء للجرحى ولدولة سوريا ديمومة القوة والعزة والحفظ في فلسطين انتهاكات قطعان الإستيطان المحمية من جنود الإحتلال للمسجد الأقصى والإعتداءات المستمرة على الشعب الفلسطيني ولم يكن آخرها سقوط الشهداء في حوارى وطول كرم فعلى الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني بكل وسيلة من وسائل الدعم التي تمكن المقاومة في فلسطين من إزالة العدو, أما يخجل المطبعون ودعاة التطبيع مما يجري من مجازر في فلسطين ومن مؤامرة على القضية الفلسطينية من مجتمع دولي ظالم يقوده الشيطان الأكبر أمريكا لفرض الهيمنة في المنطقة عبر العدو الإسرائيلي أيها اللبنانيون يلتقي اللبنانيون والمسؤولون على ما يهدد لبنان من مخاطر القرار الظالم قيصر على سوريا ومن مفاعيله ما تقوم به سيدة السفارة الأمركية في بيروت شيا بالإضافة الى تأمر منظمات شؤون اللاجئين والجمعيات التي تسرح وتمرح من دون ضوابط بإملاءات وتوجيهات أمريكية وغربية فهذا يحمل جميع اللبنانيين المسؤولية التي توجب اللقاء والتفاهم على خطة تحمي لبنان وتبعد المخاطر وبنفس الوقت يجب على المسؤولين اليوم أكثر من أي وقت مضى اللقاء والحوار والتفاهم على انتخاب رئيس للجمهورية يكون من خلال ذلك الإنطلاق بدولة المؤسسسات والعمل الجاد على حماية المواطنين وتوفير الأمن المعيشي والاستقرار فإلى متى الإنتظار يا سادة البلاد ودعاة الإستقلال والسيادة.