الإخبارية اللبنانية

أخبار لبنان والعالم

أخبار سياسية - محلية وعالمية

لقاءاً بمناسبة ١٤ اب الذكرى السنوية السابعة عشرة لانتصار المقاومة الإسلامية مع النائب إيهاب حمادة، بعنوان ” التمييز بين النضال الوطني المشروع والإرهاب “

لقاءاً بمناسبة ١٤ اب الذكرى السنوية السابعة عشرة لانتصار المقاومة الإسلامية مع النائب إيهاب حمادة، بعنوان ” التمييز بين النضال الوطني المشروع والإرهاب ”

 

نظم مركز باسل الأسد الثقافي الاجتماعي وبمناسبة ١٤ آب الذكرى السنوية السابعة عشرة لانتصار المقاومة الإسلامية لقاءاً مع عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب إيهاب حمادة، بعنوان التمييز بين النضال الوطني المشروع والإرهاب في مركزه في بعلبك، بحضور فعاليات حزبية سياسية اجتماعي رؤساء بلديات ومهتمين.
بعد كلمة عضو الهيئة الإدارية في الجمعية الدكتور هولو فرج شرح فيها أبعاد النضال افكري واثقافي والمجتمع وفي سبيل العيال وفق عناوين متعددة هي مشروع حياة، اما الإرهاب فهو مشكلة عالمية خطيرة، يستهدف الأرواح البريئة ويدمر الممتلكات والمكتسبات، ويزعزع الأمن والاستقرار ويعطل مشاريع التنمية، ويسبب الخسائر والقتل والتدمير والتهجير والعنف.

حمادة.
اكد ان حادثة الكحالة ومن خلال المشهد الذي رأيناه هو انهم لم يستطيعوا ان يأخذوا لبنان من خلال وسائل الاعلام وبعض الأفراد الى ما يريدون من أجل تحقيق أهدافهم، وقد اعتلوا الشاشات لينفثوا سمومهم، وحادثة الكحالة حصل فيها بعض الاستغلال والقراءة المقلوبة للصورة، وفي لحظة الفتنة وشد العصب الطائفي رأينا العشرات، ونحن نحترم وهذا يمثل صورة طاعنة لكل ما كانوا يصبون اليه من أجل تحقيق الأهداف، ولم يستطيعوا ان يؤثروا من خلال خطابهم الواسع في محيطهم الضيق بالتاثير والاستقطاب، وهذا الأداء لن يزيدنا سوي تمسكاً بمقاومة محتضنة من كل الألوان والاطياف، ومن هذا الطيف الفريد علامات نجاح المشروع، ومن خلال ما شاهدنا يمكننا أن نراهن على وحدة اللبنانيين هذه الوحدة التي انتجت تحرير وانتصارا على مستوى الترسيم والاستخراج من أجل الوصول إلى بلد زاهر يليق بنا جميعاً، لكن علينا أن نكون حذرين على المستوى السوري، وما أعلن عنه امس عن وجود دواعش في لبنان، الأميركي يعمل من أجل إعادة داعش الى الحياة من جديد وفتح أبواب جديدة لها في حماة وسهل الغاب وما شهدناه في لبنان يجب أن نكون حذرين لان أميركا ومن خلال ومشاريعها تبحث عن فوضى، العقوبات تشتد والحصار يشتد، الأميركي عاد وكشف عن أسنانه الصفراء من خلال استعادت لداعش وختم نعتز بالرباعية
الممثلة المقاومة والجيش والشعب من خلال معركة الجرود في مواجهة المشروع الصهيو أميركي الى جانب الجيش السوري الذي حمى لبنان وع المقاومة والجيش

 

error: !!