مهرجانا انشاديا لهيئة دعم المقاومة الإسلامية  في اجواء عيد الغدير احياه المنشد علي العطار وفرقته قلعة بعلبك

أحيت هيئة دعم المقاومة الإسلامية وفي اجواء عيد الغدير مهرجانا انشاديا في قلعة بعلبك احياه المنشد على العطار وفرقته بحضور النائبين ابراهيم الموسوي، ينال صلح مسؤول قيادة حzب الله في البقاع حسين النمر، مسؤول هيئة دعم المkاومة الحاج عباس طليس، رؤساء بلديات مخاتير قيادات من حzب الله فعاليات سياسة واجتماعية.

الموسوي :
رأى ان ما يقوم به العدو الصhيوني بضم جزء من قرية الغجر فهو بذلك يظن انه يستطيع أن يحقق نوع من التوازن المعنوي، وهذا دليل بائس ويائس، وهو يسعى لأي امر يلبسه لبوس الامجاد، واي معنى أن يضم العدو الاسراîيلي الجزء اللبناني من الغجر الى بقية الأراضي اللبنانية المحتلة، وهذا يعطينا فرصة اضافية، ويلقن درسا لكل الذين يتبجحون بالسيادة ممن لم نسمع لهم صوتا، الذين يعلنون ليل نهار التزامهم بالسيادة لم نسمع لهم صوتا عندما ضم العدو بلدة الغجر، اما نحن، فهذا دليل إضافي على حقانية وصوابية توجهاتنا وعلى عدوانية عدونا، وانه ليس لنا بديلا عن هذه المقاومة، لم يكن لنا بديل سابقا لان هذه الدولة هجرت مسؤولياتها ومنذ زمن بعيد، لم نشعر بالطعم الحقيقي للمقاومة والعزة والكرامة والتحرير والسيادة والاستقلال الا في العام ٢٠٠٠و٢٠٠٦، ونحن على موعد جديد اسمه استمرار المقاوم لان لعدونا اطماع، وهو يحاول ضم المزيد من الأراضي وله اطماع وعدوانيته مستمرة، وكل الذين يراهنون على المجتمع الدولي المتآمر وممن انتظروا تطبيق القرار ٤٢٥،نقول لهم ان المقاومة هي الوحيدة التي يمكنها ان تحرر وتستعيد الأرض، وقد جربنا كل الوسائل، وهنا نجد الولاء والعزة والانتصار وسينتصر الدم على السيف من وحي عاشوراء وكربلاء.